قصه سكس انا وابنى فى الحمام
القصه طويله نوعا لكنها جميله جدا ابنى تونى 19 عاما طالب جامعى يدرس بالشتاء فى العاصمه وبالاجازه يشتغلُ في مطعمِ كعمل جزئي خلال النهار ،في أحد الأيام جاءني اتصال من المستشفىِ.لقد احترقت أيدي توني وهو يطبخ وأرادني أن أخذه من المستشفى. وصلت إلى المستشفى ووجدت ابني ويداه ملفوفتان بالشاش الطبي.خلال عودتنا إلى البيت أخذت أساله عن ماذا وكيف حدث ذلك، أخبرني بما حدث ولكن ما كان يشغل بالي ابني هو كيف سوف يستعمل الحمام وهو في مثل هذه الحالة. أخبرته أَنْ لا يَقْلقُ، سنفكر بماذا سنفعل في وقت لاحق المهم أنه بخير .كنت سعيدة بوجوده معي في البيت خلال عطلة الصيف لوجودي وحيدة أغلب الأوقات مع سفرزوجي المتواصل بداعي العمل. وَصلنَا البيتَ وسرعان ما بدأ ابني بالتململ .كان يريد أن يذهب إلى الحمام لكنه كان خجلا من أن يسألني أن أساعده.أخيراً لم يستطيع أن يتحمل أكثر حتى قال:” ماما بدي أستعمل الحمام ومش عارف شو أسوي ؟”. قلت:” وأنا كمان مش عارفه…..لحظة لحظة شو رأيك بنروح على الحمام وأنا بنزلك البنطلون والكيلوت وبطلع من الحمام وانتا بتخلص تتبول .شو “قال:” ماشي فكرة كويسة ” . ذهبنا إلى الحمام ووقفت خلف ابني وممدت يد
تعليقات
إرسال تعليق