اروع قصص المحارم لهذا العام بضغطه واحده


                                                              هنا
اسمي رنا , وكان عمري ثلاثة عشر سنة عندما.. تأثرت مثل كثير من الفتيات المراهقات بالمسلسلات المكسيكية..العلاقات العاطفية.. القبل..الأحضان الحارة..الملابس القصيرة.. فبدأت أقلدهم في البيت وأمي تبتسم فقط ولاتمانع!!? الوحيد الذي تأثر كثيراً بملابسي القصيرة هو أخي والذي يكبرني بسنة واحدة فقط.. جاء مرة إلى غرفتي في وقت قيلولة أبي وأمي وبيده كاميرا دجيتل كمبيوتر صغيرة فهو يعشق التصوير..وكنت أقرأ بملل شديد أحدى المجلات القديمة،فقال لي"أشعر بالضجر كل يوم في مثل هذا الوقت..أووووووف" رميت المجلة وقلت له "وأنا أيضاً.." ثم انتفضت من على السرير فجأة وقلت له" خطرت لي فكرة عظيمة..ما رأيك لو قمت بتصويري بكاميرتك هذه مثل بطلات المسلسلات المكسيكية ثم نستخدم الكمبيوتر لدمج صوري مع صور الممثلين ونضحك عليها.." رد بلا مبالاة" أنا مستعد أي شئ لقتل هذا الوقت الممل".. تناولت تنورة قصيرة جداً من الدولاب وأرتديتها بعدما خلعت البيجاما بينما كان أخي منشغلاً بتجهيز برنامج الصور في الكمبيوتر جوار السرير..قلت له" أنا جاهزة أيها المخرج الرائع فما رأيك؟" نظر إلى تنورتي القصيرة جداً كأنها أول مرة يراها..ثم قال ونظره مركز على فخذي العاريين أمامه"أرى أننا لن نجد صعوبة في جعلك مثل الممثلات المكسيكيات، بل أظنك ستتفوقين عليهم!" دغدغني إطراءه .. فقلت له متشجعة"كيف وأين تريدني أن أقف؟" أشار إلي على بعض الأماكن في الغرفة وصار يرشدني ..قفي هنا..اذهبي هناك..وأخذ لي أكثر من عشر صور..وكنت أتعمد تقليد حركات الأغراء كما يفعلن الممثلات..لم أنتبه إلى تسارع تنفس أخي والعرق الذي بدأ يتصبب من جبينه.. فجأة قال لي" هناك بعض الأوضاع لم نصورها بعد..إجلسي على السريروضعي رجل فوق الأخرى" ففعلت وصار يدور حولي ويأخذ لي عدة صور من عدة زوايا وأنا بنفس الوضع..من الواضح إن أخي فنان فعلاً.. ثم جلس على الأرض على ركبتيه أمامي مباشرة وجعل الكاميرا في مستوى ركبتي..فقلت له" ولكن ساقي فقط هي التي ستظهر في هذه الصورة؟!" قال وقد اختفى صوته تقريباً من شدة التعب وأنا حتى تلك اللحظة لا أدري ما أصابه!.."فقط إهدأي ونفذي ما أقوله لك. ألست أنا المخرج الرائع؟!..ضحكت من تعليقه ووافقته.ثم راح يقرب الكاميرا من ركبتي أكثر فقلت له ضاحكة" لِمَ لا تقول لي مالذي تريد تصويره بالظبط؟!".فضحك وقال "إنحني أمامك على السرير واستندي على ركبتيك ويديك.." وأخذ يدور حولي ويأخذ الصور..ثم سحب بيديه إحدى قدمي قليلاً..واستمر بأخذ الصور..ولكني تعبت من هذا الوضع فقلت له:"أنا حقيقة لا أعلم ما الذي تفعله، فأغلب الصور أخذتها لي من الخلف.." ضحك وطلب من الهدوء والصمت والصبر..أحسست بيده وقد مدها الى تنورتي من الخلف ليرفعها قليلاً..فقلت له" ولكن لماذا؟" رد علي وأنا أحس بأنامله تلمس فخوذي بحنان فسرت فيّ دغدغة لذيذة.. ألم تقولي إنك تريدين أن أصورك مثل هؤلاء المكسيكيات..إذن عليكِ أن تشعري كما يشعرن، حتى ينعكس شعورك على الطريقة التي تنظرين بها للكاميرا ."..إنه فعلاً محترف ويعرف ما يفعل...ثم رفع تنورتي أكثر وأخذ يأخذ صور كثيرة لي من الخلف وبسرعة عجيبة..وفي كل مرة يمد يده ليرفع لي التنورة حتى بدأت أحس بأصابعه تلمس طيزي..من خارج الكلسون..لم أستطع أن أخفي رعشتي بمجرد ملامسته لي..فإذا به يقفز بسرعة ويأتي بكاميرته من أمامي وأخذ يأخذ الصور بسرعة...وهو يقول "نعم هذه النظرة التي أريد"..لاأعلم ما يقصد فقد بدأ الدوار يلف رأسي من جرّاء لمساته المتكررة لفخذي وطيزي..وصرت أتلذذ بها لدرجة إني توقفت عن معارضته !! حتى قال لي وصوته أصبح أكثر جرأة وثقة" هل تريديني أن أتوقف؟ هل تعبت من هذا الوضع؟ هلل ترغبين تغييره؟" قلت له بضعف واستسلام غريب لم أصدقه أنا نفسي" كلا..لم أتعب ..أرجوك استمر ولا تتوقف.." نظر لي مبتسماً وقال" حسناً..سأستمر..ولكن أريدك أن تصفي لي ما تشعرين به..فقد بدأت أنا أيضاً أشعر بإحساس غريب لا أفهمه.."..قلت له وأنا أكاد أتنفس بصعوبة" أرجوك توقف عن الكلام واستمر بأخذ الصور لي من الخلف وافعل ما كنت تفعله.. فأنا أشعر بدغدغة غريبة ولذيذة تهزني و تتملك كل جسدي"..نظر إلي نظرة لم أجد بها أخي الذي أعرفه..بل كأني أنظر إلى أعماق نفسي..لحظات وإذا به خلفي يرفع عني التنورة الى ظهري وبدأ يلمس بحنان فخذي وارتفع بهدوء وبطئ إلى طيزي.. ووضع كلتا يديه على طيزي وأحسست بكفيه تمران بنعومة على طيزي..هنا بدأت أتحرك معه من دون قصد..أصبحت كألة موسيقية تتحرك تبعاً للعازف..وقد كان أخي عازفاً حنوناً جداً..فجأة أحسست بوجهه يلامس طيزي...وبدأت أتأوه.."آه..آه..نعم..هذا فعلاً لذيذ..أستمر أرجوك"..أحسست بأنامله تتخلل الكلسون وبدأ ينزعه ببطء ..ما هذا الذي يفعله؟! هل يريد أن يصور طيزي؟..لم استمر بسؤال نفسي..فقد أحسست بدفء خده على طيزي..ولذة لا توصف تبعتها تنهيده عميقة منه..إذن فهو يستمتع مثلي..لم أستطع أن أفهم هذه اللذة التي تنتج من تمريغ البطل وجهه في طيز

تعليقات

  1. مممممم احاسيس مشتعله في عمر نار ولاالومهماعلى ماقاما به من تصوير وما تبقى فقط هو أن يحضنها ويمارس معها واعتقد أنهما هيعمملوا كدا اماواناوفاستطبع استكمال مااتصوره أن يكون حدث بينهما فساكاب باقي القصه انا وانشرها على الواتس جاسر لاشين 01010013603

    ردحذف
  2. الواتس الجديد هو 01100113410 انا في خدمة الشبقات والممحونات ليل ونهار اي استشارة جنسية وكلام علمي ومعلومات مهمة جدا وتشويق ومتعة منتهى الروعه

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصه سكس انا وابنى فى الحمام

قصص نيك قاسي انا وخالتي حين وضعت لها الابرة قصه نيك جديد 2016

قصص جنسية قصص محارم أحلي متعة نيك الارملة قصة نيك 2016